Maren Ueland († 28) from Norway and Louisa Vesterager Jespersen († 24) from Denmark was murdered in Morocco in mid-December. Swiss Nicolas P. * (32) and Kevin Z. * (25) are accused of engaging in the cruel law.
نقيب المحامين المغاربة يقاضي صحيفة المساء
نقيب المحامين المغاربة يقاضي صحيفة المساء
نقيب المحامين المغاربة يقاضي صحيفة المساء الرباط ـ القدس العربي : أعلن نقيب هيئة المحامين بالرباط أنه رفع دعوي قضائية أمام المحكمة الابتدائية بالدار البيضاء ضد مدير يومية المساء الصحافي رشيد نيني يتهمه فيها بالسب العلني والقذف والتشهير. وأفاد مصدر قضائي أن أول جلسة ستعقد يوم الثامن ايلول/سبتمبر المقبل. وأوضح محمد زيان أن الدعوي التي ينوب عنه فيها المحامي سعد السهلي تستند علي قانون الصحافة والقانون الجنائي. وتولي محمد زيان الدفاع عن 4 من اعضاء النيابة العامة في المحكمة الابتدائية بالقصر الكبير في دعواهم ضد صحيفة المساء والتي حكم فيها علي الصحيفة بـ6 ملايين درهم (850 الف دولار) واعتبر الاعلي بتاريخ الاحكام علي الصحف بالمغرب.وقال زيان أن هذه الدعوي جاءت علي خلفية اتهام الجريدة له بأنه متابع قضائيا بتهمة السطو علي قطعة أرضية تبلغ مساحتها خمسة آلاف متر مربع بمنطقة الشمال، مشيرا إلي أن المدعي وضع نسخة من شهادة من المحكمة الابتدائية بالرباط تفيد بأنه لم يسجل لدي مصالحها أية دعوي ضده بخصوص هذا الموضوع.
محامي يكشف العقوبات التي تنتظر الأم التي عنفت ابنها من أجل الطلاق
Source : http://m.soltana.ma/500337.html
تواجه الأم التي أقدمت على تعنيف ابنها جسديا وتوثيقه عبر مقطع فيديو انتشر على منصات التواصل الاجتماعي وذلك لانتزاع طلاقها من زوجها، عقوبات صارمة.
وقال المحامي سعد السهلي لمجلة “سلطانة” الإلكترونية إن الأم ستتم متابعتها وفق قانون العنف ضد القاصرين مشيرا أنها من الممكن أن تصل إلى الجناية في التكييف إذا انطلقنا من اتجاه تعريض حياة شخص للخطر غير قادر على حماية نفسه.
وأضاف المتحدث ذاته أن جسامة الأضرار هي الدليل الوحيد الذي يمكن من معرفة العقوبات والغرامات التي ستطبق في حقها، مشيرا أنها عقوبة سنة واحدة في الجنحة، أما في الجناية فالعقوبة السجنية تحدد من خمس سنوات فما فوق.
وأردف “السهلي” متحدثا أنه من الممكن أن يسقط حق الحضانة لها، في حالة ما إذا تقدم الأب بطلب في هذا الإتجاه.
بعد الحملة المسعورة للشبيبة الحركية ضده.. سعد السهلي يصرح: أتأسف لشباب يهاجمني بدل الالتفات لمشاكل الوطن
Source :http://www.pml.ma/Article_presse_ar.php?id=1403&lang=ar
في تصريح خص به جريدة “الحياة دايلي”، فقد عبر المحامي سعد السهلي عن أسفه الشديد مما يقع، وقال: “أتأسف لشباب تائه بين الحقد والكراهية يجمعهم الحقد على الآخر، في حين الأجدى انتباههم لمشاكل الوطن وخاصة الفئات الشابة منهم”.
واعتبر القيادي الليبرالي أنه يتبين من خلال ما اطلع عليه من كتابات وصور تبادلها المشاركون في مجموعة “كلنا حركيين الرسمية” على تطبيق الواتساب، أن هؤلاء الشباب مازالوا يحتاجون إلى مزيد من التأطير في غياب مدرسة سياسية وقدوة تأخذ بأيديهم، وتابع القول: “شخصيا أعطف عليهم كثيرا لعدم وجود مدرسة سياسية وقدوة تأخذ بيدهم للترفع عما لا يمت بصلة لمصلحة الوطن”.
وسبق لـ”الحياة دايلي”، أن نشرت صورا لمحادثات دردشة حصلت عليها حصريا، تظهر المناورة الجديدة لمحمد أوزين والضرب تحت الحزام بتكليف أعضاء الشبيبة الحركية بالقيام بحملة مغرضة من أجل تشويه سمعة المحامي السهلي، بعدما انتصر للوزير السابق سعيد أولباشا أمام القضاء في موضوع “أوزين مسخوط الملك”. وكان أوزين القيادي في الحركة الشعبية قد تعرض بداية هذا الأسبوع، قد تعرض لموجة سخرية بمواقع التواصل الاجتماعي بعدما وضع عنوان مقر سكناه بعنوان حماته حليمة العسالي المرأة الحديدية في حزب السنبلة، في الدعوى القضائية التي رفعها لدى نقيب المحامين بالرباط.
40 percent of Swiss want death penalty for terrorists
Two Swiss people are accused of being involved in the brutal double murder of the two Scandinavian students in Morocco. According to a survey, almost half of the Swiss population would now welcome a death sentence for the two Geneva.
-
2/14
-
3/14
-
13/14
-
14/14
If the Swiss population were to go, the two men would be punished with death. In a new survey of the market and opinion polling institute “Marketagent.com”, 40 percent said they would not vote for the death penalty, writes “Switzerland this weekend”. In total, 1000 people were interviewed between the ages of 14 and 65. 45 percent of men and 34 percent of women therefore voted for the death penalty.
As for the two students, 36 per cent of the respondents consider that terrorists in general should be executed. No surprising results, says emeritus German lawyer Franz Streng. The media coverage of serious crimes triggered “sympathy for the victims – and anger and retaliation against the perpetrators,” he told the newspaper.
Kevin Z. denies claims
Backpacker’s bodies were found in a lonely area of the Atlas Mountains found. The necks were spliced. The two Swiss double citizens were arrested shortly with other suspects. The men living in Geneva should belong to IS. Kevin Z. had to testify in court (BLICK reported). However, he denies the claims. He was innocent, he told the investigating judge of the Moroccan “terror law” in Salé – near the capital Rabat. This is reported by his lawyer Saad Sahli to AFP’s news agency.
The lawyer told French-speaking Swiss radio and television (RTS) that his client knew the real terrorists. However, he has not had any contacts with them for years.
Sahli also confirmed his client Kevin Z: “Yes, he knows fanatic people.” He was in a situation where he spoke “true Islam”. would understand. But, with an unfortunate coincidence, he fell into the arms of criminal and fanatical terrorists.
30 years in prison
An alibi is also available from Kevin Z.’s wife Fatima: Her husband was in Switzerland at the time of crime. “If Kevin is guilty, why risk a return trip to Morocco after the attack?”, She tells French-speaking Swiss radio and television and shows pictures of her flight ticket.
If the referee credits the Swiss is still unknown. In the worst case, is he facing 30 years of imprisonment – or even the death penalty? Nothing is yet known about the fate of the other Swiss. (man)
* Editorial name known
Drame d’Imlil: les détails de l’audience de ce lundi
Source : https://www.lesiteinfo.com/maroc/drame-dimlil-les-details-de-laudience-de-ce-lundi/
Ce lundi, à Salé, la Chambre criminelle de première instance chargée des affaires du terrorisme a encore auditionné les présumés coupables du meurtre crapuleux des deux touristes scandinaves à Imlil, aux environs de Marrakech.
Dans ce cadre, Me Saad Sahli, avocat de l’Hispano-suisse, Kevin Zoller, a déclaré que le juge d’instruction a confronté son client avec les autres accusés du meurtre sauvage de Louisa et Maren. L’objectif de cette confrontation était de cerner les liens unissant le présumé instigateur de cet assassinat avec les présumés exécutants de cet acte barbare.
L’avocat de l’Hispano-suisse, mais aussi d’autres accusés dans le même dossier, a ajouté que tous les accusés ont répondu aux questions détaillées qui leur ont été posées, d’une manière naturelle et positive. L’audience s’était déroulée dans le calme, précise Me Sahli, et son client hispano-suisse a clamé, encore une fois, son innocence.
Rappelons que les deux randonneuses scandinaves avaient été victimes d’un crime innommable le 17 décembre dernier et que la piste terroriste avait été privilégiée. Une vidéo diffusée sur Twitter et Télégram mettant en scène des individus faisant allégeance à l’organisation terroriste Daech confortait cette thèse.
L.A et K.Z.
مرتكبو جريمة شمهروش يكشفون طبيعة علاقتهم بالمتهم السويسري
اكدت مصادر مطلعة، أن المتهمين الرئيسيين في جريمة قتل السائحتين بمنطقة شمهروش، الذين تم الاستماع إليهم في آخر جلسة للتحقيق التفصيلي من طرف قاضي قاضي التحقيق المكلف بالقضايا الإرهابية بمحكمة الاستئناف بسلا، كشفوا عن طبيعة علاقتهم بالمتهم السويسري المعتقل على ذمة القضية.
ووفق المصادر ذاتها، فإن منفذي العملية وشركائهم المباشرين، أكدوا خلال جلسة مواجهة مع المعتقل السويسري “كيفن زولير جيرفوس”، وبحضور مختلف الأطراف، بمن فيهم دفاع الطرف المدني، أن المتهم السويسري، لم يكن على علم بالتخطيط للجريمة ولا مشاركا في تنفيذها، مؤكدين أن علاقتهم به انقطعت منذ سنة ونصف من تنفيذ الجريمة.
وقال المتهم الرئيسي “عبد الصمد ايجود” الذي تكلف بعملية الذبح وفق اعترافاته، إنه التقى السويسري مرتين ففقط، وتعرف عليه عن طريق إمام مسجد، نافيا الى جانب شريكيه الرئيسيين أن يكون السويسري شاهد معهم اي أشرطة جهادية، قبل جريمة مقتل السائحتين الاسكندنافيتين بنواحي مراكش.
وفي سياق متصل، كشف المتهم الرئيسي إنه هو من تكلف بعملية الذبح، وحكى بدم بارد تفاصيل مروعة عن العملية، بينما كان المتهم الثالث يوثق عملية الذبح بآلة تصوير، مشيرا ان إن عملية ذبح السائحة الأولى لم يتم تصويرها، بسبب تأخر وصول المتهم الذي تكلف بالتصوير إلى مسرح الجريمة.
وتأكد المعطيات التي كشف عنها مرتكبو الجريمة، ما صرح به الاستاذ سعد السهلي، محامي المعتقل السويسري في تصريح خاص لـ”كشـ24″ حيث أشار ان موكله كان ضحية التعارف على مرتكبي الجريمة النكراء قبل ازيد من سنة ونصف، دون ان تكون له اي صلة بهم بعدها، مشيرا ان هناك مجموعة من الادلة والبراهين التي تتبث براءته، وعدم صلته بالجريمة الارهابية التي هزت المغرب.
السويسري المتابع في جريمة “الحوز” ينهي جلسة إستنطاقه بمعانقة قاضي التحقيق
الرباط: عبدالله الشرقاوي
في مشهد غير مألوف، أنهى كيفان المتهم السويسري/ الإسباني المشتبه في صلاته مع المتهمين بقتل سائحتين اسكندنافيتين بضواحي امليل إبان شهر دجنبر 2018، الجمعة المنصرم، جلسة التحقيق التفصيلي معه بمعانقة الأستاذ عبد القادر الشنتوف، قاضي التحقيق المكلف بقضايا مكافحة الإرهاب بمحكمة الاستئناف بملحقة سلا.
وصرح الأستاذ سعد السهلي، المحامي بهيئة الرباط، لجريدة “العلم” أن التحقيق التفصيلي انتهى بالنسبة لموكله كيفان، مضيفا أن الأجواء الإيجابية للتحقيق والمعاملة الحسنة التي لقيها المشتبه به السويسري، دفعته إلى توجيه طلب لقاضي التحقيق من أجل عناقه، والذي لم يجد بدا من قبول طلب العناق.
وكان مقتل الطالبتين الدنماركية “لويزا فيسترغر يسبرسن” والنروجية “مارين أولاند” ليل 16 /17 ديسمبر 2018 قد شكل صدمة كبيرة على الصعيد الوطني والدولي، والذي أسفر عن اعتقال 26 متهما على أربع دفعات، الأولى قدم بموجبها 15 ظنينا، من ضمنهم أربعة متهمين رئيسيين، ثلاثة منهم من ذوي السوابق في الإرهاب، والذين لهم ارتباط بجريمتي قتل الاسكندنافيتين بشكل مباشر.
المتهم السويسري في قضية مقتل السائحتين الاسكندنافيتين يعانق قاضي التحقيق
أفاد مصدر أن قاضي التحقيق المكلف بقضايا مكافحة الإرهاب بمحكمة الاستئناف بملحقة سلا أنهى أخيرا التحقيق التفصيلي مع المتهم السويسري/ الإسباني المشتبه في صلاته مع المتهمين بقتل سائحتين اسكندنافيتين بضواحي امليل إبان شهر دجنبر 2018.
وأشار الأستاذ سعد السهلي، المحامي بهيئة الرباط، في تصريح لجريدة “العلم” أن التحقيق التفصيلي انتهى بالنسبة لموكله، والذي ما زال متواصلا مع عدد من المتهمين الآخرين، في انتظار جلسة للمواجهة بين الجميع المتابعين، مضيفا أن الأجواء الإيجابية للتحقيق والمعاملة الحسنة التي لقيها مؤازره “كيفان” دفعته إلى توجيه طلب لقاضي التحقيق من أجل عناقه، والذي لم يجد بدا من قبول طلب العناق.
وكان مقتل الطالبتين الدنماركية “لويزا فيسترغر يسبرسن” والنروجية “مارين أولاند” ليل 16 17 ديسمبر 2018 قد شكل صدمة كبيرة على الصعيد الوطني والدولي، والذي أسفر عن اعتقال 26 متهما على أربع دفعات، الأولى قدم بموجبها 15 ظنينا، من ضمنهم أربعة متهمين رئيسيين، ثلاثة منهم من ذوي السوابق في الإرهاب، والذين لهم ارتباط بجريمتي القتل بشكل مباشر.
ويسمى زعيم هذه “الخلية الإرهابية” عبد الصمد ايجود، بائع متجول، والبالغ من العمر 25 سنة، والذي سبق أن أدين بمحاولة التوجه إلى بؤر التوتر لدى تنظيم “داعش” بالساحة العراقية – السورية.
ويواصل قاضي التحقيق المكلف بقضايا مكافحة الإرهاب بذات المحكمة، الأستاذ عبدالقادر الشنتوف، الاستماع للمتهمين في إطار الاستنطاق التفصيلي بشكل متتابع، والذي يرتقب أن يتوج بجلسة مواجهة بين جميع الأظناء، قبل الإعلان عن انتهاء التحقيق، وتدبيجه بقرار الإحالة، مع إحالة الملف على النيابة العامة كمحطة أولى، ثم إحالة هذه الأخيرة المتهمين على غرفة الجنايات الابتدائية بنفس المحكمة، والمختصة وطنيا للنظر في مثل هذه النوازل.
بعد مرور ثلاث أشهر.. قاضي التحقيق يواجه السويسري بالمتهمين في جريمة “شمهاروش”
بعد مرور ثلاث أشهر على جريمة “شمهاروش” التي هزت منطقة إمليل نواحي مدينة مراكش، والتي راحت ضحيتها سائحتين أجنبيتين، من المنتظر أن يعقد قاضي التحقيق المكلف بقضايا الإرهاب بمحكمة الاستئناف بسلا، يوم الاثنين المقبل، جلسة لمواجهة المتهم السويسري مع باقي المعتقلين على خلفية هذه الجريمة النكراء.
وبهذا الخصوص، قال سعد السهلي، دفاع المتهم السويسري، في تصريح لـ “سيت أنفو”، إنه سيتم يوم الاثنين المقبل، مواجهة المعتقل السويسري مع باقي المتهمين، ومعرفة العلاقة التي تجمعهم.
وأوضح السهلي، أنه سبق لقاضي التحقيق المكلف قضايا الإرهاب بمحكمة الاستئناف بسلا، الاستماع للمواطن السويسري الذي يحمل الجنسية الإسبانية، والذي يشتبه في ارتباطه بمنفذي جريمة قتل السائحتين الاسكندنافيتين، وذلك في إطار مسطرة الاستنطاق التفصيلي.
تجدر الإشارة أن مدينة مراكش، وبالضبط منطقة إمليل، اهتزت نهاية السنة الماضية، على وقع جريمة بشعة راحت ضحيتها سائحتين أجنبيتين، بعدما تم ذبحهما بطريقة بشعة من طرف أشخاص متشبعين بالفكر المتطرف.
وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي، قد نشروا شريط فيديو يظهر شخصين يقومان بذبح سائحة أجنبية، بطريقة صادمة في منطقة خالية، وتم فتح تحقيق من طرف المديرية العامة للأمن الوطني، بخصوص هذا الشريط الذي أثار ضجة كبيرة وسط المغاربة.
القضاء الإداري يرفض دعوى المعارضة لـ”إسقاط” دورة بني مكادة
القضاء الإداري يرفض دعوى المعارضة لـ”إسقاط” دورة بني مكادة
حسمت المحكمة الإدارية بالرباط في دعوى إلغاء دورة يناير 2019 لمقاطعة بني مكادة بطنجة، والتي رفعها مجموعة من المستشارين الجماعيين، مصدرة حكما نهائيا بعدم قبول الطلب.
وحسب سعد السهلي، محامي مقاطعة بني مكادة، فإن المحكمة رفضت ما تقدم به المستشارون الجماعيونبخصوص تضمن جدول أعمال الدورة نقاطا خارجة عن الاختصاص القانوني للمقاطعة.
وأضاف المحامي أن ما ادعاه المستشارون الذين رفعوا الدعوة بخصوص عدم فتح رئيس المجلس المجال للنقاش “ثبت للمحكمة عدم جديته كون أن مداخلاتهم موثقة حرفيا في محضر الدورة”.
وكان محمد خيي رئيس مقاطعة بني مكادة قد أكد بدوره قرار المحكمة الإدارية، كاشفا أن المستشارين الذين رفعوا الدعوى هم محمد الحمامي ومحمد الحميدي ومحمد غيلان عن حزب الأصالة والمعاصرة، وحسن بوهريز عن حزب التجمع الوطني للأحرار وعبد السلام العيدوني عن حزب الاتحاد الدستوري، والذين استعانوا بخدمات المحامي المثير للجدل محمد الهيني.