محامي المتهم السويسري في جريمة إمليل: موكلي متشبت ببرائته
استمع قاضي التحقيق المكلف قضايا الإرهاب الاثنين تفصيليا للموقوف السويسري الذي يشتبه في صلاته مع المتهمين بقتل سائحتين اسكندنافيتين، كما أعلن محاميه.
وقال المحامي سعد السهلي لوكالة فرانس برس إن “القاضي استمع تفصيليا لموكلي الذي دافع ببراءته من التهم الموجهة إليه واستعاد الثقة في نفسه”، مشيدا بالتعامل “الإيجابي للقاضي”.
وقتلت الطالبتان الدنماركية لويزا فيسترغر يسبرسن والنروجية مارين أولاند ليل 16 الى 17 ديسمبر 2018 في جنوب المغرب. وأثارت هذه الجريمة صدمة في المغرب والدنمارك والنروج.
واستمع قاضي التحقيق في محكمة الاستئناف بسلا قرب الرباط إلى متهمين آخرين ضمن هذا الملف لم يعلن عن عددهم.
وأوقف أكثر من عشرين شخصا يشتبه بتورطهم في هذه الجريمة، بينهم المواطن السويسري الذي يحال أيضا الجنسية الإسبانية وتم توقيفه نهايةديسمبر في مراكش حيث كان يقيم.
وأوضح السهلي أن قاضي التحقيق سيستمع لموكله في جلسة ثانية لم يحدد تاريخها بعد، مشيرا إلى أنه “سيطلب اطلاق سراح مؤقت حالما تتم مواجهته لدى قاضي التحقيق مع باقي المتهمين”.
ويلاحق المشتبه به بتهم عدة بينها “تكوين عصابة إجرامية لإعداد وارتكاب أفعال إرهابية”، و”تدريب وتجنيد أشخاص للقيام بأفعال إرهابية”، و”تقديم المساعدة عمدا لمن يرتكب أفعالا إرهابية”
ووصف بيان للمكتب المركزي للأبحاث القضائية السويسري بأنه “متشبع بالفكر المتطرف والعنيف”. ويشتبه ب”تورّطه في تلقين بعض الموقوفين في هذه القضية آليّات التواصل بواسطة التطبيقات الحديثة، وتدريبهم على الرماية”، بحسب بيان رسمي صدر بعد توقيفه.
وتحدثت وسائل إعلام مغربية عن توقيف مواطن سويسري ثان مقيم بالمغرب على خلفية هذه القضية، يحمل أيضا الجنسية البريطانية، لكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية لم يؤكد ذلك.
وأبرز المشتبه بهم في هذه القضية أربعة أوقفوا في مراكش بعد أيام من مقتل الضحيتين، وتشتبه السلطات في أنّهم ينتمون إلى خليّة بايعت تنظيم الدولة الإسلامية من دون أن يكون لديها أي اتصال بكوادر التنظيم الجهادي في سوريا أو العراق، بحسب ما أفاد مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية عبد الحق خيام وكالة فرانس برس.
ومنذ الاعتداءين الانتحاريين في الدار البيضاء (33 قتيلا) العام 2003 وفي مراكش (17 قتيلا) في 2011، شدّد المغرب إجراءاته الأمنية وعزّز تعاونه الدولي في مجال مكافحة الارهاب.
Spanish-Swiss suspect due in court over ties to Morocco killers
A Spanish-Swiss man suspected of having ties to those accused of murdering two Scandinavian women hiking in Morocco will appear in court on Monday, his lawyer has told AFP.
“After the preliminary hearing, there will be a more detailed hearing, which will be longer, with more detailed questions, the suspect’s lawyer Saad Sahli said Friday.
Other suspects will also be present at the court house in Sale, near the Moroccan capital Rabat, said Sahli who represents the other defendants too.
Moroccan authorities have charged more than 20 people over their alleged involvement in the killing of the two hikers whose bodies were found on December 17.
Danish student Louisa Vesterager Jespersen, 24, and 28-year-old Norwegian Maren Ueland were found dead south of Marrakesh in a trekking area popular with foreign tourists.
The two women were beheaded in what authorities say was a “terrorist” act.
A video showing the killing of one of the hikers was circulated online and sparked outrage in Morocco.
The Spanish-Swiss suspect, who was arrested in Marrakesh, subscribed to “extremist ideology”, the authorities allege.
He is accused of having “taught certain people arrested in this affair the communication tools of new technologies and of having trained them to shoot,” according to the anti-terror unit of the Central Bureau of Judicial Investigations (BCIJ).
Investigators say the Spanish-Swiss suspect was involved in “recruitment operations and the indoctrination of Moroccan citizens and sub-Saharan Africans to execute terrorist plans in Morocco.”
Moroccan media have said a Swiss-British man has also been arrested as part of the probe, although the BCIJ has not confirmed the reports.
The authorities allege that the four main suspects were inspired by the Islamic State group, but say they were not in direct contact with IS members in Iraq or Syria.
Morocco, which relies heavily on tourism income, suffered a jihadist attack in 2011, when a bomb blast at a cafe in Marrakesh’s famed Jamaa El Fna Square killed 17 people, mostly European tourists.
An attack in the North African state’s financial capital Casablanca killed 33 people in 2003.
Signo de buena salud de la independencia de la justicia marroquí El sospechoso con doble nacionalidad suiza-española optó por un abogado marroquí: Saad Sahli
La prensa suiza habla, comenta, analiza y expresa su confianza y su admiración por la justicia marroquí y más exactamente por la abogacía marroquí en la persona del letrado Saad Sahli, cronista en este tiempo de noticias, al que esta prensa suiza califica de “uno de los mejores abogados del país”.
Durante as primeras audiencias un, (para los que ignoraban o fingían ignorar la calidad e independencia de la justicia marroquí), “extraño dialogo” de transparencia y de tolerancia se estableció entre el juez Abdelkader Chentouf y el letrado Saad Sahli, lo que, según la prensa suiza, “imprimió un clima de esperanza en una justicia y una abogacía de calidad”.
Kevin Zoller, el sospechoso de doble nacionalidad suiza-española que fue arrestado en Marrakech en relación con el asesinato de la danesa Louisa Vesterager Jespersen de 24, y Maren Ueland, una noruega de 28 y acusado, como señalaba un comunicado de la BCJI, de intentar reclutar a marroquíes “para realizar complots terroristas”, no dudó un instante en confiar su destino judicial a un abogado marroquí, evidentemente tras intensas consultas con los expertos de su país, lo que constituye una muestra de confianza y un reconocimiento de la credibilidad e independencia de la justicia marroquí.
Una confianza que nos enorgullece a todos y que, de paso, constituye una respuesta a los que, por un motivo u otro, derrochan sus calumnias contra esta justicia.
كان يجالس والدته وهي تحتسي الخمر.. السويسري الموقوف ينفي تورطه في قضية مقتل السائحتين بالمغرب
استمع قاضي التحقيق المكلف قضايا الإرهاب في المغرب، بالتفصيل، إلى الموقوف السويسري الذي يشتبه في صِلاته بالمتهمين في جريمة قتل السائحتين الإسكندنافيتين.
وقال محامي المتهم سعد السهلي، لوكالة فرانس برس، إن «القاضي استمع تفصيلياً إلى موكله، الذي دافع ببراءته من التهم الموجهة إليه».
وقال السهلي إن قاضي التحقيق الذي استمع إليه «اتخذ موقفاً إيجابياً». وأضاف أنه من «المقرر عقد جلسة استماع جديدة، هذه المرة ستكونُ مغلقة، ولم يحدَّد بعدُ تاريخها».
وأشاد المحامي بالتعامل الإيجابي للقاضي.
قتل السائحتين الإسكندنافيتين تصدم المغاربة
وقُتلت الطالبتان، الدنماركية لويزا فيسترغر يسبرسن والنرويجية مارين أولاند، ذبحاً، ليلة 16 إلى 17 ديسمبر/كانون الأول 2018 في جنوب المغرب، وأثارت هذه الجريمة صدمة بالمغرب والدنمارك والنرويج.
واستمع قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف في سلا قرب الرباط، إلى متهمين آخرين ضمن هذا الملف، لم يعلن عن عددهم.
وأُوقف أكثر من 20 شخصاً يُشتبه بتورطهم في هذه الجريمة، بينهم المواطن السويسري الذي يحمل أيضاً الجنسية الإسبانية، وتم توقيفه نهاية ديسمبر/كانون الأول 2018، في مراكش حيث كان يقيم.
ولقد توصلوا إلى العقل المدبر للجريمة.. وهذه هي صلته بـ «داعش»
وأبرزُ المشتبه بهم في القضية أربعة، أُوقفوا في مراكش بعد أيام من مقتل الضحيتين، وتشتبه السلطات في أنهم ينتمون إلى خلية بايعت تنظيم «داعش» دون أن يكون لديها أي اتصال بكوادر التنظيم الإرهابي في سوريا أو العراق، حسبما أفاد مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، عبد الحق خيام، لوكالة «فرانس برس».
وتمكنت السلطات الأمنية في المغرب من تحديد هوية زعيم المجموعة، الذي يدعى عبد الصمد الجود، ووصفته بأنه «العقل المدبر للعملية«، بعد اعتقاله في مراكش.
وأشارت الشرطة إلى أن «الجود» هو الشخص ذاته الذي ظهر في مقطع فيديو وهو يعلن مبايعته تنظيم داعش، بعد أيام قليلة من الجريمة.
وقال محامي الموقوف السوري، إنه «سيطلب إطلاق سراح مؤقت حالما تتم مواجهته أمام قاضي التحقيق مع بقية المتهمين».
ويلاحَق المشتبه فيه بتهم عدة، بينها «تكوين عصابة إجرامية لإعداد وارتكاب أفعال إرهابية»، و «تدريب وتجنيد أشخاص لتنفيذ أعمال إرهابية»، و»تقديم المساعدة عمداً لمن يرتكب أفعالاً إرهابية».
إنه مشبَّع بالفكر المتطرف.. وهذا دوره في التنظيم
ووصفه بيان للمكتب المركزي للأبحاث القضائية السويسري بأنه «متشبع بالفكر المتطرف والعنيف».
ويُشتبه في «تورطه بتلقين بعض الموقوفين في هذه القضية آليات التواصل ع طريق التطبيقات الحديثة، وتدريبهم على الرماية»، بحسب بيان رسمي صدر بعد توقيفه.
وتشتبه التحقيقات بضلوع السويسري في عمليات استقطاب مواطنين مغاربة، وأفارقة من دول جنوب الصحراء، بغرض تجنيدهم لتنفيذ مخططات إرهابية بالمغرب، تستهدف مصالح أجنبية وعناصر قوات الأمن، للاستحواذ على أسلحتها الوظيفية.
والسويسري المعتقل شاب لا يتجاوز عمره 25 عاماً، متزوج بمغربية، وله طفل عمره سنتان، حسب موقع «اليوم24«.
ولقد تعرف على زوجته في المغرب عام 2016، وقررا العيش بين المغرب وسويسرا، قبل أن يحصل على بطاقة الإقامة بمراكش في عام 2017.
وحتى بعد حصوله على الإقامة، كان يسافر باستمرار إلى سويسرا رفقة زوجته، ويقيمان هناك مع أمه، حيث كان لزاماً عليه أن يمكث بضعة أشهر، لأنه كان يستفيد من إعانات حكومية لإعالة أسرته، تغنيه عن البحث عن عمل حين عودته إلى مراكش.
وعائلته تنفي ذلك، وتؤكد أنه كان يجلس مع والدته وهي تحتسي الخمر!
وتنفي عائلة المشتبه فيه أن يكون هذا الأخير متطرفاً، إذ كان لا يمانع الجلوس على مائدة واحدة مع «والدته المسيحية، التي تضع قنينة الخمر، ويجلس مع أشقائه، الذين يتناولون لحم الخنزير».
ونقل موقع «اليوم24» عن مصدر من عائلته قوله «إن لديه صوراً تثبت ذلك»، يقول المصدر.
وأضاف أن «حياته طبيعية»، فهو «ينصت إلى الموسيقى، ويشاهد الأفلام السينمائية».
سويسري مشتبه بارتباطه بمتهَمَين بقتل اسكندنافيتين بالمغرب يمثل أمام القضاء الاثنين
يورابيا ـ الرباط ـ يستمع قاضي التحقيق المكلّف بقضايا الإرهاب الاثنين الى الموقوف السويسري المشتبه بأن له صلة بشخصين متهمين بقتل سائحتين اسكندنافيتين في جنوب المغرب، بحسب ما أفاد محاميه.
وقال المحامي سعد السهلي لوكالة فرانس برس “بعد الجلسة التمهيدية، ستكون جلسة مفصلة تستغرق وقتا طويلا، وتطرح خلالها أسئلة أكثر تفصيلا”.
وسيمثل خلال اليوم نفسه مشتبه بهم آخرون أمام قاضي التحقيق المكلف بالإرهاب في محكمة الاستئناف بسلا قرب العاصمة الرباط، بحسب ما أوضح السهلي الذي يدافع كذلك عن أشخاص آخرين ضمن هذا الملف.
وقتلت الطالبتان الدنماركية لويزا فيسترغر يسبرسن والنروجية مارين أولاند ليل 16-17 كانون الأول/ديسمبر 2018 في جنوب المغرب حيث كانتا تمضيان اجازة. وأثارت هذه الجريمة صدمة في المغرب والدنمارك والنروج.
وأوقف أكثر من عشرين شخصا يشتبه في تورطهم في هذه الجريمة بينهم المواطن السويسري الذي يحمل أيضا الجنسية الإسبانية. ومثلوا جميعا أمام قاضي تحقيق في جلسات تمهيدية.
ووصف بيان للمكتب المركزي للأبحاث القضائية المواطن السويسري بكونه “متشبعا بالفكر المتطرف والعنيف”، وتمّ توقيفه في مراكش في نهاية كانون الأول/ديسمبر.
ويشتبه ب”تورّطه في تلقين بعض الموقوفين في هذه القضية آليّات التواصل بواسطة التطبيقات الحديثة، وتدريبهم على الرماية”، بحسب بيان رسمي صدر بعد توقيفه.
وأشار البيان إلى أن الموقوف كان “منخرطا في عمليات استقطاب مواطنين مغاربة وأفارقة من دول جنوب الصحراء بغرض تجنيدهم في مخططات إرهابية بالمغرب”.
وتحدثت وسائل إعلام مغربية عن توقيف مواطن سويسري ثان مقيم بالمغرب على خلفية هذه القضية، يحمل أيضا الجنسية البريطانية، لكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية لم يؤكد ذلك.
ويوجد أربعة مشتبه بهم رئيسيون في هذه القضية أوقفوا في مراكش بعد أيام من مقتل الضحيتين، وتشتبه السلطات في أنّهم ينتمون إلى خليّة بايعت تنظيم الدولة الإسلامية من دون أن يكون لديها أي اتصال بكوادر التنظيم الجهادي في سوريا أو العراق، بحسب ما أفاد مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية عبد الحق خيام وكالة فرانس برس.
ويُشتبه بأن زعيم هذه “الخلية الإرهابية” هو عبد الصمد ايجود، بائع متجول يبلغ 25 عاما وسبق أن دين بمحاولة التوجّه إلى مناطق سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا، قبل أن تخفف عقوبته بالسجن.
ومنذ الاعتداءين الانتحاريين في الدار البيضاء (33 قتيلا) في 2003 وفي مراكش (17 قتيلا) في 2011، شدّد المغرب إجراءاته الأمنية وعزّز تعاونه الدولي في مجال مكافحة الارهاب، فبقيت المملكة بمنأى عن هجمات تنظيم داعش. (أ ف ب)
محامي السويسري المتهم في جريمة شمهروش .. عندي حجج براءة موكلي
Source ; https://www.alja24.com/accidents/7733.html
من المنتظر أن يمثل اليوم الإثنين 4 فبراير, أمام قاضي التحقيق المكلف بقضايا الإرهاب, الشاب السويسري المعتقل على خلفية جريمة شمهروش, للإستماع إليه في قضية مقتل السائحتين الأجنبيتين في منطقة شمهروش بإمليل نواحي مراكش.
وفي هذا الصدد, قال “سعد السهلي” محامي دفاع المتهم المشار إليه, إن جلسة الغد ستحمل معلومات جديدة “حيث ستكون طويلة وذلك لأن الجلسة الأولى كانت جلسة عادية وليست تفصيلية”.
وأضاف “السهلي” في تصريح له, أن جلسة الغد ستكون تفصيلية, بحيث سيخضع كل المتهمين على خلفية القضية إلى استنطاق تفصيلي, لكل واحد على حدى.
وفي ذات التصريح, أوضح “السهلي” أنه لن تكون هناك مواجهة بين المتهمين, مشدداً على أن قاضي التحقيق, سيفكر من بعد أخذ أقول المتهمين إن كان سيقوم بمواجهتهم أم لا.
وعبر “السهلي” عن إيمانه الراسخ ببراءة موكله, مشيراً إلى أنهم كهيئة دفاع يتوفرون على أدلة وحجج البراءة للمتهم, رغم وجود أقوال الإدانة التي يقول بها الذين يتهمونه بالتورط في الجريمة, موضحاً أن البراءة يلزمها بعض الوقت من أجل إثباتها.
محامي المتهم السويسري في قضية أومليل لـ”الأول”: “أنا مقتنع ببراءة موكلي وسنكشف تناقضات المتورطين”
Source : https://alaoual.com/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A9/136095.html
تتجه محكمة الاستئناف بسلا إلى الاستماع زوال اليوم الإثنين إلى المواطن السويسري المشتبه في تورطه في جريمة أومليل التي راحت ضحيتها سائحيتين إسكندنافيتين في دجنبر الماضي.
وأفاد سعد السهلي، محامي المتهم، بأنه من المرتقب أن يمثل موكله أمام قاضي التحقيق، عبد القادر الشنتوف، زوال هذا اليوم في إطار التحقيق التمهيدي، قبل أن يحال على التحقيق التفصيلي، مشيرا إلى أنه ستتاح لموكله اليوم فرصة الدفاع عن براءته.
وأكد المحامي السهلي في تصريح لموقع “الأول”، بأنه يسعى عبر إنابته في هذا الملف إلى مساعدة العدالة من أجل الوصول إلى الحقيقة، مضيفا بأنه مقتنع ببراءة موكله استنادا على مجموعة من الحجج وأدوات الإقناع التي سيبسطها خلال جميع مراحل التقاضي؛ من ضمنها كشف تناقضات المتورطين الأساسيين في هذا الملف وتفنيد جل الادعاءات.
ذات المتحدث، أشار إلى أن حدود علاقته بهذا الملف تقتصر فقط على الإنابة عن المواطن السويسري دون متورطين آخرين.
وتعود تفاصيل هذه القضية التي اهتز الرأي العام على وقعها، إلى منتصف شهر دجنبر من السنة المنصرمة، حينما قتلت الطالبتان الدنماركية لويزا فيسترغر يسبرسن والنرويجية مارين أولاند، بمنطقة أومليل نواحي مدينة مراكش، حيث كانتا تقضيان عطلتهما.
وكان بيان سابق للمكتب المركزي للأبحاث القضائية قد وصف المواطن السويسري بكونه “متشبعا بالفكر المتطرف والعنيف”، وتم توقيفه في مراكش في نهاية دجنبر الماضي حيث يشتبه في “تورطه في تلقين بعض الموقوفين في هذه القضية آليات التواصل بواسطة التطبيقات الحديثة، وتدريبهم على الرماية”.
وذكر ذات البيان أن الموقوف كان “منخرطا في عمليات استقطاب مواطنين مغاربة وأفارقة من دول جنوب الصحراء بغرض تجنيدهم في مخططات إرهابية بالمغرب”.
Imlil Murders: Swiss-Spanish Suspect Pleads Innocence
Source : https://www.moroccoworldnews.com/2019/02/265122/imlil-murders-swiss-spanish-suspect-morocco/amp/
Rabat – Kevin Zoller Guervos, arrested in the case of the Imlil murders, appeared before the investigating judge of a court in Sale on Monday.
Guervos’s lawyer, Saad Sahli, told AFP that the dual-nationality suspect is pleading innocent of the charges made against him by the Moroccan prosecutor.
The prosecutor is charging Guervos with forming a criminal network to undermine Morocco’s stability and teaching other suspects how to murder Maren Ueland and Louisa Vesterager Jespersen.
The bodies of the two suspects were found decapitated on December 17 near Imlil, a tourist destination in the Atlas Mountains.
Sahli also described the hearing as positive, saying that they will wait until his client confronts the other suspects before asking for Guervos’s release.
All 22 suspects, who already appeared before the court before, also were questioned by the investigating judge on Monday.
Read Also: Imlil Murders: Swiss-Spanish Suspect Has Criminal Record in Geneva
Among the suspects, four defendants appeared in a video pledging allegiance to ISIS.
However, the murders were committed without coordinating with ISIS.
After his arrest, Guervos’s mother, Gema, said that all the charges made against her son were lies.
His friend also said that the 25-year-old suffered mental disorders, believing that he had demons in his head.
Read Also: Imlil Murders: Friend Says Swiss-Spanish Suspect Had ‘Demons’
The head of Morocco’s Central Bureau of Judicial Investigation, Abdelhak Khiame, said that although the suspect had no direct involvement in the murder, he knew the main suspects.
Drame d’Imlil: le suspect hispano-suisse clame son innocence devant le juge d’instruction
Kevin Z., l’Hispano-Suisse arrêté au Maroc pour ses liens avec les auteurs présumés du meurtre de deux touristes scandinaves dans le royaume en décembre a clamé son innocence lundi lors d’un interrogatoire devant un juge d’instruction antiterroriste, a-t-on appris auprès de son avocat.
“Il a affirmé son innocence devant le juge d’instruction, qui s’est montré à l’écoute et a eu une attitude positive”, a déclaré à l’AFP son avocat Saad Sahli à l’issue de l’audition de son client à Salé, ville proche de Rabat.
Une nouvelle audience à huis clos, dont la date reste à définir, est prévue, a-t-il ajouté.
Lire aussi: Drame d'Imlil: le suspect hispano-suisse devant le juge d'instruction
Me Sahli a par ailleurs dit “attendre qu’il y ait une confrontation avec les autres accusés avant de demander la remise en liberté” de son client, lequel a “repris confiance” après cette “audience détaillée et positive”.
D’autres suspects, dont le nombre n’a pas été communiqué, ont été interrogés lundi par le même juge d’instruction antiterroriste.
Arrêté fin décembre à Marrakech (centre), où il s’était installé, le suspect hispano-suisse est accusé de “constitution d’une bande pour porter atteinte à l’ordre public”, d'”aide préméditée à des auteurs d’actes terroristes” et d'”entraînement de personnes en vue de commettre des actes terroristes”.
Il fait partie de la vingtaine de personnes interpellées pour leurs présumés liens directs ou indirects avec le double meurtre, qualifié de “terroriste” par Rabat, de Louisa Vesterager Jespersen, une étudiante danoise de 24 ans, et de Maren Ueland, une étudiante norvégienne de 28 ans.
Elles ont été décapitées dans la nuit du 16 au 17 décembre dans le sud du Maroc, où elles étaient en vacances.
Lire aussi: Funérailles en Norvège de Maren Ueland, l'une des victimes du double homicide d'Imlil
Les quatre principaux suspects appartenaient à une cellule inspirée par l’idéologie du groupe jihadiste Etat islamique (EI) mais “sans contact” avec ses cadres en Syrie ou en Irak, selon les autorités marocaines.
Des médias locaux ont par ailleurs affirmé qu’un autre Suisse installé au Maroc et possédant aussi la nationalité britannique, avait été arrêté dans le cadre de cette affaire. Les autorités n’ont pas confirmé cette information.
Épargné jusqu’ici par les attentats de l’EI, le royaume avait été meurtri par des attaques à Casablanca (33 morts en 2003) et à Marrakech (17 morts en 2011).
Den mand, som ifølge politiet i Marokko trænede de mistænkte for drabet på Louisa Vesterager Jespersen og Maren Ueland, kom for en dommer i dag.
Source : http://nyheder.tv2.dk/udland/2019-02-04-dobbeltdrab-i-marokko-mistaenkt-bagmand-naegter-sig-skyldig
Den spansk-schweiziske mand, der er mistænkt for at stå bag mordet på danske Louisa Vesterager Jespersen og norske Maren Ueland, deltog i et indledende retsmøde i Marokko mandag eftermiddag.
Det oplyser Saad Sahli, der er advokat til den formodede bagmand, Kevin Zoller Guervos, til TV 2.
Og den formodede bagmand nægter sig skyldig.
– Han vil detaljeret forklare, hvorfor han ikke har noget med andre hovedpersoner i sagen at gøre, siger Saad Sahli til TV 2.
– Jeg ved ikke rigtig, hvordan jeg skal forklare det, men han tror på sig selv.
Saad Sahli fortæller, at retssagen er hemmelig og kommer til at foregå bag lukkede døre. Han anslår, at sagen vil tage mange måneder, og han er samtidig optimistisk på sin klients vegne.
– Jeg er meget optimistisk, når det gælder sagen og juraen. Hans situation er meget forskellig fra de andre anklagedes, siger Saad Sahli.
De indledende høringer foregår i en retssal i Salé nær den marokkanske hovedstad, Rabat, hvor andre mistænkte i sagen også vil blive fremstillet for en dommer.
Flere af dem har også Saad Sahli som advokat.
Myndighederne i Marokko har sigtet mere end 20 personer i sagen om mordene på de to turister, der blev dræbt på en vandretur syd for Marrakesh 17. december 2018.
Den 24-årige Louisa Vesterager Jespersen og 28-årige Maren Ueland slog telt op uden for de officielle lejrpladser, og næste morgen blev ligene af de to kvinder fundet på overnatningsstedet.
Et af drabene blev optaget på video og er efterfølgende blevet delt på sociale medier.
Ifølge de marokkanske myndigheder er drabene en terrorhandling.
Mistænkt for at træne gerningsmænd
Den mistænkte bagmand Kevin Zoller Guervos er oprindeligt fra den lille schweiziske by Versoix, tæt på Geneve, og han konverterede til islam efter et liv med hashmisbrug og ungdomskriminalitet, skriver det spanske dagblad El Mundo.
Ifølge politiet i Marokko deltog Kevin Zoller Guervos ikke personligt i drabene på de to kvinder, men myndighederne mener, at han har trænet de fire mænd, som myndighederne mener udførte terrorhandlingen.
Han anklages for at have “lært visse personer, der er blevet arresteret i sagen, at anvende ny teknologi til kommunikation og trænet dem i at skyde”, hedder det i en beskrivelse fra antiterrorenheden Central Bureau of Judicial Investigations (BCIJ).
Politiet mener desuden, at Kevin Zoller Guervos var involveret i “rekruttering og indoktrinering af marokkanske borgere samt afrikanere fra syd for Sahara med det formål at udføre planlagte terrorhandlinger i Marokko”.
– Hovedanklagen går ud på medvirken til at danne en gruppe og udføre et angreb. Det er i strid med marokkansk lovgivning at uddanne folk til terrorister, siger Kevin Zoller Guervos advokat til TV 2.
Inspireret af Islamisk Stat
Det spanske dagblad El Mundo skriver, at efterforskerne i Marokko har beviser for, at Kevin Zoller Guervos og to venner (der også er arresteret) igennem længere tid via sociale medier har forsøgt at rekruttere unge mænd til terror.
De forsøgte blandt andet at overtale indvandrere på vej gennem Marokko til Europa til at begå terrorisme. Politiet efterforsker også forbindelser til celler i Marokko og Spanien.
Lederen af efterforskningen, Abdelhak Khiame, der er direktør for BCIJ, siger til det marokkanske medie Medias24, at Kevin Zoller Guervos har været en slags mentor for mændene bag dobbeltdrabet.
De fire mænd, der er mistænkt for at have begået drabene, er ifølge myndighederne i Marokko inspireret af terrorgruppen Islamisk Stat, men var tilsyneladende ikke i kontakt med terrorgruppens medlemmer i Syrien og Irak.